سلسلة راليات ديفندر تتوجه نحو المغرب لتجربة مغامرة راليات الباها الصحراوية
| دبي، الإمارات العربية المتحدة تتجه سلسلة راليات ديفندر إلى شمال إفريقيا في سبتمبر لخوض تجربة راليات الباها الصحراوية القصوى، في حدث يستمر عشرة أيام عبر الكثبان الرملية في المغرب، ليثير الحماس والتحدي لدى السائقين ومساعديهم. يمثل الحدث، والذي سيشهد مشاركة المتنافسين في سلسلة راليات ديفندر في باها المغرب لأول مرة، ذروة مسار تطوير السائقين الممتد عبر عدة سنوات، والذي يشكل جوهر سلسلة راليات ديفندر. حيث يمكن للجميع من المبتدئين في رياضة السيارات إلى أولئك الذين لديهم خبرة سابقة في عالم الراليات أو سباقات الحلبات، لتطوير مهارات الرالي الأساسية والتسابق في أحداث عالمية. وسينضم سائقون جدد إلى المشاركين الحاليين في سلسلة راليات ديفندر، حيث يمكن للسائقين الجدد المشاركة أيضا على متن سيارة ديفندر 90 معدة خصيصا، يتم استئجارها لخوض المنافسات. وسيتوجه جميع المشاركين إلى المغرب لمدة ثمانية أيام، سيتم تخصيص الثلاثة الأولى منها لجلسات تدريب خاصة متقدمة، بينما الأيام الخمسة الأخيرة مخصصة لخوض غمار السباق. سيتم تنظيم الدورة التدريبية للقيادة في الراليات الصحراوية من قبل فريق محترف من منظمي سلسلة ديفندر للراليات وشركة “بولر”، والذي يضم متسابقين محنكين في القيادة على جميع أنواع التضاريس من خلا ل الخبرات المكتسبة من رالي داكار. وسيمنح اليوم الأول من الدورة التدريبية الفرق فرصة التأقلم مع طبيعة الصحراء، وتعلم المهارات اللازمة للقيادة بأمان وثقة فوق الكثبان والقمم الصغيرة. كذلك سيخضع المشاركون لتدريبات السلامة والأمان، ويطلعون على كتب الطريق لأول مرة. أما اليوم الثاني فسيسمح للفرق بالتدرب على القيادة عبر الكثبان الرملية العالية وكيفية إيجاد الطريق، لضمان أكبر قدر من الجاهزية للمنافسة القادمة. وأخيرا، سيمنح اليوم الثالث الفرق فرصة لربط جميع العناصر المختلفة معا، بما في ذلك الحفاظ على الوتيرة بين الكثبان الرملية الصغيرة والكبيرة. الحدث التنافسي نفسه يمتد على مدى خمسة أيام من القيادة الصعبة والمثيرة، حيث تحدي التغلب على الطبيعة النائية والقاسية في المغرب، وتحديدًا كثبان الرمال في منطقة مرزوكة. سيارات ديفندر 90 ستقطع مسافة 1250 كيلومترًا، ضمن فئة خاصة بها، وضمن السباق العام الذي تتنافس فيه جميع المركبات والدراجات النارية جنبا إلى جنب. ديفندر 90 المخصصة للراليات تستخدم نفس محرك البنزين الشهير من فئة إنجينيوم، بقوة 300 حصان، وعلبة التروس الأوتوماتيكية من صنع ZF ذات الثماني سرعات، ونظام الدفع الرباعي المتقدم، تماما مثل التجهيزات التي تتوفر للسيارات في صالات العرض، والجاهزة لمواجهة تحديات مثل هذه. ولكن لضمان القوة والمرونة في المنافسة، تتميز سيارات ديفندر 90 المعدة للراليات بدعامات إضافية للهيكل وتدعيم خاص لعلبة التروس المقواة ولحوامل المحرك والمبرد، تقوية لأجزاء الهيكل الأمامية والخلفية. وإلى جانب ميزات السلامة في ديفندر 90، والتي تتضمن قفصا مقاوما للانقلاب ضمن مواصفات الاتحاد الدولي للسيارات (FIA) وأحزمة السباقات ذات نقاط التثبيت الخمسة، ونظام إطفاء الحريق المدمج والمحمول باليد، ومفاتيح قطع الكهرباء وغيرها، هناك أيضا فريق سلامة محترف خلال السباق، مما يضمن السلامة والأمان في جميع الأوقات. ويحظى الحدث بدعم من مروحية طبية وسيارات إسعاف على الطرق الوعرة وتواجد أطباء الطوارئ، ويتم أيضا تعقب جميع المركبات باستخدام نظام “ستيلا”، وهو نظام تتبع يعتمد تكنولوجيا متميزة، ويستخدم في بطولة الباها العالمية. وقال كالوم ماكيتشني، المدير العام لشركة بولر موتورز: “سيكون هذا تحديا مثيرا للسائقين والسيارات والطواقم والميكانيكيين على حد سواء، ولكن خوض هذه المغامرات هو السبب خلف إطلاق سلسلة رالي ديفندر. هدفنا دائما هو رؤية السائقين والمساعدين يتطورون والانتقال من بطولة المملكة المتحدة في العام الأول وبطولة باها الأوروبية في العام الثاني، على أمل فتح الأبواب أمام مسابقات عالمية مثيرة أخرى. “من خلال باها المغرب، سنتمكن من اصطحاب المشاركين المنتظمين في السلسلة والوافدين الجدد ذوي الخبرة إلى منطقة مذهلة من العالم. وهو مكان يرتبط برياضة السيارات ذات الدفع الرباعي مع أحداث مثل رالي داكار. أنا واثق من أن الحدث سيوفر ذكريات رائعة تستمر مدى الحياة، وسيخرج المشاركون في النهاية أفضل كسائقين ومساعدين. وكل ذلك أثناء تجربة القدرات المذهلة لسيارة ديفندر 90 المصنوعة على قاعدة السيارات العادية التي تسير على الطريق، في البيئة ذاتها التي تم صنعها من أجل استكشافها.” وقال كريس أرمالين، منظم باها المغرب: “هذه الراليات تناسب سيارات ديفندر 90 وسائقيها، حيث يقام السباق على مدى خمسة أيام في تضاريس متنوعة، مع مرحلتين أو ثلاث مراحل يوميا، تتنوع بين المنحدرات والطرق الوعرة والكثبان الرملية. وبوجودهم في نفس معسكر السباق طوال الأسبوع، في فندق فاخر، يمكن للفرق والسائقين الاستمتاع ببعض الوقت في مكان لا ينسى. مدير السباق، سيب ديلوناي، وهو مساعد سائق محترف مشهور، صمم مسارا رائعا، مع زيادة تدريجية في الصعوبة طوال الحدث، ويصل إلى الذروة في النهاية”. هناك عدد محدود من المقاعد المتاحة للمشاركة في الحدث، والذي يستمر من 18 إلى 27 سبتمبر. وللحصول على الأسعار والمزيد من المعلومات الخاصة بباها المغرب، يرجى الاتصال مع: روب كوني، المدير التجاري، شركة بولر موتورز المحدودة. وللحصول على الأسعار والمعلومات حول التسجيل لسلسلة رالي ديفندر 2025، ولخوض مغامرتك في رياضة السيارات والمشاركة في أحداث مذهلة مثل تلك التي تقام في المغرب، تفضل بزيارة bowlermotors.com.- انتهى – |
| منافسة عالمية: تتجه سلسلة راليات ديفندر إلى باها المغرب في سبتمبر، لتعطي المتنافسين في بطولة المملكة المتحدة فرصة خوض غمار عالم الراليات الصحراوية المثير لأول مرةتجربة رائعة: سيستمتع السائقون والمساعدون بثلاثة أيام من التدريب على الكثبان الرملية، تليها خمسة أيام من المنافسات في باها المغرب.مغامرة مغربية: السباق يمتد لمسافة 1250 كيلومترا في شمال إفريقيا، وتتنافس فيه السيارات والدراجات النارية المتخصصة الأخرى.رحلة نحو التقدم: المشاركة في باجا المغرب، المفتوحة للمتنافسين الحاليين في سلسلة راليات ديفندر والمتسابقين الجدد على متن ديفندر، تمثل قمة مسار التطوير الذي تروج له سلسلة راليات ديفندرتجربة آمنة: تم تصميم ديفندر 90 المعدة للراليات لمواجهة الكثبان الرملية ودرجات الحرارة المرتفعة في المغرب، وتضع القوة والمتانة في جوهرها.إقامة فاخرة: سيقضي المشاركون عشر ليال في أماكن فاخرة، حيث الإقامة في أرفود و مرزوكة من 18-27 سبتمبر |
| نبذة عن ديفندر: طراز ديفندر لا يعترف بالمستحيل. تم تصميم كل طراز من طرازات عائلة ديفندر بشكل هادف ومدروس، بشكل جذاب للغاية ومتين جدا. إنه بطل من العصر الجديد، يحترم تقاليد الماضي، ولكنه في نفس الوقت يتطلع إلى المستقبل. ديفندر يتوفر بفئات 90 و110 و130 من حيث التصميم، مع خيارات للمقاعد تصل حتى ثمانية مقاعد، ولكل منها كاريزما خاصة بها. كجزء من رؤية غنية بالتوجه نحو الاستدامة لتحقيق مفهوم الرفاهية الحديثة المتجسدة بالتصميم، يتوفر ديفندر 110 كسيارة هجينة كهربائية. طراز ديفندر ”هارد توب“ مخصص للعمل، مع فئات 90 و110 المخصصة للأعمال والحرف. منذ العام 1984، تشكل طرازات ديفندر منارة للحرية، إذ تدعم ديفندر الجهود الإنسانية عبر شراكة مع الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر ومنظمة (Tusk Trust) لحماية الحيوانات. أساس ديفندر هو علامة لاند روڤر، وهي علامة تتمتع بالثقة المبنية على مدى 75 عاماً من الخبرة في التكنولوجيا والقدرات الرائدة عالمياً على الطرق الوعرة. تم تصميم وهندسة ديفندر في المملكة المتحدة وتتوفر في 121 دولة. إنه ينتمي إلى مجموعة العلامات التجارية التي تنضوي تحت سقف مجموعة جاكوار لاند روڤر (JLR) جنباً إلى جنب مع رينج روڤر وديسكفري وجاكوار. ملاحظة هامة: تحرص جاكوار لاند روڤر، باستمرار على البحث واكتشاف الطرق والأساليب التي تساهم في تحسين مواصفات وتصميم وإنتاج مركباتها وأجزائها وملحقاتها والتعديلات التي تضاف باستمرار. وفي حين يتم بذل كل جهد ممكن لإنتاج أدبيات محدثة، لا ينبغي اعتبار هذه الوثيقة دليلاً خالي من الأخطاء فيما يتعلق بالمواصفات الحالية أو التوافر، كما أنها لا تشكل عرضاً لبيع أي مركبة أو جزء أو ملحق معين. جميع الأرقام والبيانات هي تقديرات الشركة المصنعة. معلومات عن بولر تم الاستحواذ على بولر من قبل شركة جاكوار لاند روفر في ديسمبر عام 2019، وتشكل جزءا من مجموعة JLR. تستخدم اسم ديفندر بترخيص خاص من شركة JLR. تاريخ بولر في رياضة السيارات 1985 بدأ درو بولر في تصنيع وبيع رحلات السفاري التنافسية والسيارات التجريبية من منزله في ديربيشاير. |
