“لكزس” تزيح الستار عن مركبة الكوبيه الفاخرة “LC”الجديدة كلياً معلنة عن فصل جديد في تاريخها

عمّان، سطرت “لكزس” مسيرة مكلّلة بالنجاح على امتداد تاريخ علامتها التجارية، وذلك من خلال تطويرها لطرازات امتازت بحضورها المميز وأدائها العالي، وخاصة خلال السنوات القليلة الماضية، وها هي اليوم تبدأ فصلاً جديداً من النجاح مع إطلاقها طراز العام 2018 من مركبة “لكزس كوبيه LC” الرائدة وعالية الأداء. وتجمع المركبة الجديدة، التي تتوفر الآن لدى جميع وكلاء “لكزس” في دول مجلس التعاون الخليجي والمشرق العربي، بين التصميم الأنيق والأداء المتألق والحرفية العالية، موفرة أقصى درجات الراحة حتى أثناء السير لمسافات طويلة، لتنضم بذلك إلى نخبة مركبات الكوبيه العالمية.
تمثل مركبة “لكزس LC” تجسيداً قوياً ومؤثراً لرؤية سائق السيارات المخضرم السيد آكيو تويودا المتمثلة بتصميم مركبة كوبيه رائدة يتم إنتاجها على نطاق واسع، كما تعكس في الوقت نفسه روح مركبة “لكزس LFA” الأسطورية المصنعة يدوياً، وتتمتع بالتأثير البصري نفسه لمركبة “لكزس LF-LC” التجريبية. ومن ينظر إلى طراز العام 2018 من مركبة “LC” سوف يدرك على الفور أنها مركبة “لكزس”، وذلك بفضل شبكها المغزلي الفريد وخطوط تصميمها الديناميكية، لتقدم التعبير الحماسي الخاص بالتوجه التصميمي للعلامة التجارية. وتأتي مركبة “لكزس LC 500” الجديدة كلياً بمحرك بثمان أسطوانات (V8) عالي الأداء سعة 5 لترات يعمل بنظام السحب الطبيعي، ويُصدر لدى تشغيله هديراً قوياً عبر عادم حيوي نشط يخاطب عشاق القيادة والأداء الرياضي الخالص. وتتسارع الكوبيه الرياضية من صفر إلى 100 كلم في الساعة خلال أقل من 4.7 ثانية.
وبهذه المناسبة، قال نديم حداد، نائب المدير العام في “الشركة المركزية للتجارة والمركبات”: “متحمسون لوصول مركبة “لكزس كوبيه LC” الرائدة التي طال انتظارها إلى منطقة الشرق الأوسط. وقد ساعدت هذه السيارة الرياضية الفاخرة “لكزس” للدخول في عهد جديد من الأداء والتصميم والحرفية، وإنتاج السيارة الأكثر استجابة ضمن العلامة التجارية حتى الآن. وبفضل ناقل الحركة الأوتوماتيكي ذي العشر سرعات والأول من نوعه في المركبات الفاخرة، والمحرك ذي الثمان أسطوانات (V8) عالي الأداء، وتقنيات السلامة النشطة المتقدمة، والتصاميم الداخلية والخارجية الجذابة، فإن مركبة “لكزس 500 LC” الجديدة كلياً ستمنح السائقين أقصى درجات الراحة عند الانطلاق على الطرقات ومستويات استثنائية من التحكم والاستجابة”.
وبدوره، قال السيد كوجي ساتو، كبير مهندسي مركبة “لكزس LC”: “عند العمل على ترقية عناصر الأناقة الأساسية لمركبة “لكزس LF-LC” التجريبية، قمنا بتطبيق مواصفات مختلفة تماماً، وذلك لابتكار تصميم يتخطى مفهومها ومن شأنه أن يأسر قلوب عشاق المركبات الرياضية من النظرة الأولى. وباعتقادي، فإن ابتكار تصميم جذاب وإظهار أداء متفوق هما جانبان متشابهان إلى حد كبير، إذ إن الأناقة تُعَدّ هوية تصاميم مركبات “لكزس”، وجميع ملامح مركبة “لكزس LC” هي نتيجة نهج متكامل للتصميم والإبداع الهندسي. ولتطوير مثل هذه المركبة الاستثنائية، تعاون الفريق بأكمله بما فيه المهندسين والمصممين”.
ومن جهته، قال السيد تاكايوكي يوشيتسوغو، الممثل الرئيسي للمكتب التمثيلي لشركة “تويوتا” في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: “نشعر بامتنان كبير لعملائنا في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي والمشرق العربي لدعمهم المستمر وتشجيع جهودنا لدفع حدود تصميم المركبات وهندستها، الأمر الذي يلهمنا إلى أن نسعى جاهدين إلى تطوير أفضل مركبات على الإطلاق. ونحن على تمام الثقة بأن التأثير الفعال والحضور المميز لمركبة “لكزس LC” سيتوافق مع تطلعات الجمهور في المنطقة”.
وطوّرت شركة “لكزس”، والتي كانت أول علامة تجارية تطلق مركبة “هايبرِد” فاخرة قبل 13 عاماً من اليوم، نظام “هايبرِد” جديد متعدد المراحل خصيصاً لمركبة “لكزس LC 500h”. وكما هو الحال مع إعدادات مركبات الـ “هايبرِد” الأخرى من “لكزس”، فإن هذا النظام يجمع ما بين محرك البنزين وموتورين (أو مولدين) كهربائيين. وتُعَد مركبة “لكزس LC” أول مركبة “هايبرِد” تستخدم بطارية ليثيوم-أيون مدمجة وخفيفة الوزن، تتموضع بشكل مناسب بين المقاعد الخلفية وصندوق الأمتعة، والتي تمتاز بكثافة ذات طاقة عالية، إذ يبلغ عدد خلاياها 84 وتنتج من الجهد 310.8 فولت.
عن “الشركة المركزية للتجارة والمركبات”:
تعدّ “المركزية” الوكيل الحصري لسيارات “تويوتا” و”لكزس” وشاحنات “هينو” في الأردن. ومنذ العام 1999، برهنت على مكانتها كشركة رائدة في مبيعات السيارات، وخدمات ما بعد البيع، وقطع الغيار، ولديها خمسة وكلاء منتشرين في المملكة. وتهدف “المركزية” إلى أن تكون شريكاً مدى الحياة للأردنيين، وخاصة الشباب، الذين ينعكس نموهم ونجاحهم إيجابياً على الشركة. وبالتالي، فإن بناء برنامج المسؤولية الاجتماعية المؤسسية والنهج الاستراتيجي الذي يقوم على المجتمع هو ما يجعل “المركزية” أكثر من مجرد وكيل، بل شركة فعاّلة تعمل من أجل تحسين المجتمع.
ولتصبح الوكيل الحصري لـ “تويوتا”، فإن ذلك يتطلب نظام القيمة الراسخ الذي يشمل القيمة مقابل المال والسلامة والجودة والابتكار والمسؤولية البيئية. وقد ترجمت “المركزية” هذه القيم إلى إجراءات عملية من خلال تطبيق حلول صديقة للبيئة مثل تركيب النظام الكهروضوئي فوق مبناها، وتوفير خدمات ما بعد البيع المميزة للأردنيين، ووضع العميل في صميم كلّ نهج استراتيجي أو تكتيكي.